إقالة وزير الداخلية في تونس و إطلاق سراح المعتقلين وانتشر الجيش في وسط مدينة تونس

خبر عاجل من الجزيرة
إقالة وزير الداخلية في تونس عقب المظاهرات المندلعة في أنحاء البلاد ومع بدأها في العاصمة التونسية اليوم
حيث أقال رئيس تونس زين العابدين بن علي وزير الداخلية رفيق الحاج قاسم وتم تعيين احمد قريعه
الجدير بالذكر أن تلك كانت جزء من مطالب المتظاهرين التونسيين بعد مقتل عشرات المتظاهرين برصاص الشرطة التونسية
كما أمر رئيس تونس بإطلاق سراح جميع المعتقلين
عاجل: إقالة وزير الداخلية في تونس

كلمات مفتاحية

إقالة وزير الداخلية التونسي, إقالة وزير الداخلية رفيق الحاج قاسم, اقالة وزير الداخلية التونسية, اقالة وزير الداخلية تونس, اقالت وزير الداخليه التونسي, خبر إقالة وزير الداخلية التونسي, أقالة وزير الدخالية بتونس, إقالة وزير الداخلية التونسي اليوم, إقالة وزير الداخلية التونسية اليوم,

تونس 12 يناير كانون الثاني (رويترز) - أقال الرئيس التونسي وزير
داخليته وانتشرت قوات الجيش في وسط مدينة تونس اليوم الأربعاء بعد أن امتدت
موجة من الاضطرابات -التي قال مسؤولون

انها اسفرت عن مقتل 23 شخصا- لأول مرة إلى العاصمة.

وقال رئيس الوزراء التونسي محمد الغنوشي اليوم إن رئيس البلاد زين العابدين
بن علي عين وزيرا جديدا للداخلية وأمر بالإفراج عن كل المحتجزين في موجة
الاحتجاجات العنيفة.

وأضاف الغنوشي متحدثا في إفادة صحفية أن الرئيس أمر بتشكيل لجنة خاصة
للتحقيق في الفساد وممارسات بعض المسؤولين. وعين أحمد فريعة وهو أكاديمي
سابق ووزير دولة وزيرا جديدا للداخلية.

وقال شهود عيان في بلدة اقليمية شهدت بعضا من أسوأ الاشتباكات ان حشدا
كبيرا من المواطنين تجمع مطالبا باستقالة الرئيس التونسي زين العابدين بن
علي وان الشرطة كانت غائبة عن مكان الاحتجاج.

ويقول المحتجون إنهم يطالبون بوظائف وانهم غاضبون بسبب الفساد وما يقولون
انها حكومة قمعية لكن الرئيس قال ان الاحتجاجات استولت عليها أقلية من
المتطرفين الذين يعتنقون العنف ويريدون تقويض تونس.

والاحتجاجات المستمرة منذ ما يقرب من شهر هي الأسوأ في تونس منذ عقود.
وتراقب دول عربية أخرى الموقف في تونس عن كثب خشية اندلاع اضطرابات
اجتماعية.

وفي اشد بيان أمريكي لهجة عن العنف حتى الآن قال مارك تونر المتحدث باسم
وزارة الخارجية ان واشنطن "تشعر بقلق بالغ من الأنباء عن الاستخدام المفرط
للقوة من جانب الحكومة التونسية."

وقال مراسل رويترز ان عربتين عسكريتين وقفتا امام السفارة الفرنسية بينما جاب جنديان مسلحان الشارع.

وعلى بعد مسافة بسيطة من وسط مدينة تونس وقفت عربتان من طراز هامفي على
مدخل مبنى التلفزيون الحكومي بينما كان جنديان يرتديان خوذات وسترات واقية
من الرصاص يقومان بدورية حراسة وهما يحملان بنادق آلية.

واطلقت الشرطة في وقت متأخر امس الثلاثاء أعيرة نارية تحذيرية في الهواء في
محاولة لتفريق حشد ينهب المباني في إحدى ضواحي العاصمة. ولم ترد تقارير عن
سقوط اي ضحايا في هذه الاشتباكات.

وقال مسؤولون ان وفيات المدنيين -وكلها في اشتباكات في مدن اقليمية في مطلع
الاسبوع- حدثت حينما أطلقت الشرطة النار على مثيري الشغب في دفاع شرعي عن
النفس.

وافاد شاهدا عيان ان عدة آلاف خرجوا إلى الشوارع في القصرين على بعد حوالي
200 كيلومتر من العاصمة في مظاهرات احتجاجية على الحكومة وحملتها ضد
المحتجين.

وقال محسن نصري شاهد العيان لرويترز ان المتظاهرين كانوا يهتفون مطالبين برحيل بن علي عن الحكم.

بينما قال شاهد ثان "هناك حوالي 3000 شخص هنا يحتجون... لا توجد شرطة فقد فروا إلى ثكناتهم."

اعلن رئيس الوزراء التونسي محمد غنوشي الاربعاء اقالة وزير الداخلية
رفيق بلحاج قاسم والافراج عن جميع الموقوفين في اطار الاضطرابات الاجتماعية
التي تهز البلاد منذ اربعة اسابيع.
واعلن ايضا في مؤتمر صحافي تشكيل لجنة تحقيق حول الفساد الذي تندد به المعارضة ومنظمات غير حكومية.
وقال رئيس الوزراء "قررنا تشكيل لجنة تحقيق للتحقيق بشأن مسألة الفساد".
وقد قتل اكثر من خمسين شخصا خلال عطلة نهاية الاسبوع الماضي بحسب احد
النقابيين، 21 بحسب الحكومة، اثناء تظاهرات غير مسبوقة احتجاجا على
البطالة.
واندلعت الاضطرابات في وسط تونس منتصف كانون الاول/ديسمبر اثر حادث سكب
الزيت على النار، وامتدت مساء الثلاثاء الى احدى ضواحي العاصمة تونس حيث
انتشر الجيش اليوم الاربعاء.
وكان الرئيس زين العابدين بن علي تدخل الاثنين عبر التلفزيون في مسعى
لنزع فتيل الازمة لكن التظاهرات استمرت واعتبرت المعارضة التدابير المعلنة
والوعود بتوفير وظائف غير كافية.

اعلن رئيس الوزراء التونسي محمد غنوشي الاربعاء في مؤتمر صحافي اقالة وزير
الداخلية رفيق بلحاج قاسم في الوقت الذي تهز فيه البلاد اضطرابات اجتماعية
منذ اربعة اسابيع.

قال
رئيس الوزراء التونسي محمد الغنوشي الاربعاء ان رئيس البلاد زين العابدين
بن علي عين وزيرا جديدا للداخلية وأمر بالافراج عن كل المحتجزين في موجة من
الاحتجاجات العنيفة.
وأضاف
الغنوشي متحدثا في افادة صحفية أن الرئيس أمر بتشكيل لجنة خاصة للتحقيق في
الفساد وممارسات بعض المسؤولين وأنه عين أحمد فريعة وهو أكاديمي سابق
ووزير دولة وزيرا جديدا للداخلية. وقالت الحكومة الثلاثاء، ان 23 شخصا قتلوا في مواجهات بين قوات الامن والمحتجين. وفي
غضون ذلك، انتشرت وحدات من الجيش الاربعاء في تونس العاصمة حيث تصاعد
التوتر غداة اندلاع مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين خلال الليل في الضاحية
الغربية الشعبية. وظهرت تعزيزات عسكرية من جنود بالسلاح وشاحنات
وسيارات جيب ومصفحات في العاصمة التونسية للمرة الاولى منذ اندلاع
المواجهات التي تشهدها تونس منذ اربعة اسابيع. وتمركزت هذه
التعزيزات عند مفارق الطرق في وسط العاصمة وعند مدخل حي التضامن حيث كانت
الاضرار التي خلفتها اعمال العنف خلال الليل ظاهرة. وتمركزت مصفحة
وجنود مسلحون عند مدخل هذه الضاحية الكبيرة حيث لم يرفع بعد حطام السيارات
وحافلة ركاب محترقة بالقرب من مقر المعتمدية الذي تعرض لهجوم امس. وغطى حطام الزجاج واطارات السيارات المحترقة طريق بيزرت التي تمر في الاحياء الشعبية التضامن والانطلاقة والمنيهلة في غرب العاصمة. وفضلا
عن تعزيزات الشرطة الكبيرة ووحدات التدخل الخاصة هناك آليتان للجيش وجنود
بالسلاح يتولون حراسة الساحة التي تربط بين جادتي فرنسا والحبيب بورقيبة
قبالة السفارة الفرنسية وكاتدرائية تونس الكبيرة. وقد شهدت هذه الساحة الثلاثاء تظاهرات قمعتها الشرطة. كذلك شوهدت تعزيزات عسكرية حول مقر الاذاعة والتلفزيون في حي لافاييت. وشهد
حي التضامن مئات الشبان الذين سدوا في وقت سابق الطرق بالاطارات المحترقة
ورجموا رجال الشرطة يحاولون الهجوم على مبنى للحكم المحلي. واطلقت الشرطة أعيرة تحذيرية في الهواء واطلقت ايضا الغاز المسيل للدموع لابعاد الحشد عن المبنى. وهتفت الحشود بشعارات تردد فيها انهم غير خائفين ولا يخافون الا الله. وتفرقت الجموع فيما بعد واخذت الشرطة تطارد مجموعات صغيرة من الناس في الشوارع الجانبية بالقرب من مسرح المواجهة السابقة. وقال
احد الشهود ان تعزيزات كبيرة من الشرطة أحضرت وبقيت على أهبة الاستعداد
على بعد بضعة مبان. ولم تكن هناك علامات لاي اضطرابات في اجزاء اخرى من
المدينة. وقال مسؤولون ان وفيات المدنيين وكلها في اشتباكات في مدن
اقليمية في مطلع الاسبوع حدثت حينما اطلقت الشرطة النار على المشاغبين
دفاعا عن النفس. وحتى مساء الثلاثاء لم ترد انباء عن اشتباكات كبيرة
بعد ان انتشر الجيش في اشد المدن اضطرابا. واغلقت المدارس والجامعات الى
اجل غير مسمى وأمرت الشرطة الناس عبر مكبرات الصوت في مدينة واحدة على
الاقل الا يتجمعوا في الشوارع. قال وزير الاتصالات التونسي سمير
العبيدي الثلاثاء ان عدد قتلى المواجهات خلال الايام الثلاثة الماضية بلغ
21 قتيلا. ونفى التقارير التي تشير الى عدد أكبر واصفا اياها بأنها خاطئة. وأضاف
العبيدي في مؤتمر صحفي أن بمقدوره أن يؤكد أن عدد القتلى في مطلع الاسبوع
بلغ 21. وهذا الرقم يزيد بواقع ثلاثة عن الرقم الرسمي المعلن من قبل. وكان شخصان اخران قتلا في اشتباكات وقعت في وقت سابق في الاضطرابات التي تجري منذ قرابة شهر. وانتحر شخصان اخران تعبيرا عن الاحتجاج. وعلق
الوزير على الارقام التي توردها محطات التلفزيون ووكالات الانباء بأن عدد
القتلى هو نحو 40 أو 50 قائلا ان هذه التقارير كاذبة تماما. وقال ان حركات التطرف الديني والحركات المتطرفة من اليسار تسللت الى هذه الاحتجاجات ودفعتها الى العنف. وتحدث
عن شكاوى بعض الشباب الذين شاركوا في الاحتجاجات قائلا ان استجابة الحكومة
لمطالب الشباب تتمثل في اصلاحات اقتصادية واجتماعية ومزيد من الانفتاح نحو
الحرية. ويستعد بن علي لمزيد من التدقيق والضغوط من جانب المجتمع
الدولي عقب الاشتباكات. وقالت فرنسا التي استعمرت البلاد في السابق انها
تأسف لاعمال العنف ولكنها لم تخص طرفا بتحمل المسؤولية. وقال
المتحدث باسم الحكومة الفرنسية فرانسوا باروين في حديث لراديو أوروبا 1
"نوجه المناشدة من أجل الهدوء لان الحوار وحده هو الذي سيحل المشاكل
الاقتصادية والاجتماعية في تونس." وفي وقت سابق أعرب الامين العام
للامم المتحدة بان جي مون عن قلقه بسبب تصاعد العنف ودعا الى ضبط النفس.
وقال الاتحاد الاوروبي أكبر شريك تجاري لتونس في أول بيان منذ سقوط قتلى في
مطلع الاسبوع انه يأسف لاعمال العنف التي أدت الى ازهاق أرواح.

Le
Premier ministre tunisien Mohamed Ghannouchi, le mercredi que le
président du pays Zine El Abidine Ben Ali a été nommé ministre de
l'Intérieur et a ordonné la libération de tous les détenus dans une
vague de violentes protestations.


Ghannouchi
a indiqué que, prenant la parole lors d'une conférence nouvelles que le
président a ordonné la formation d'un comité spécial chargé d'enquêter
sur la corruption et les pratiques de certains fonctionnaires et qu'il
avait nommé Ahmed Friep un universitaire et un ancien ministre d'État et
le ministre de l'Intérieur.


Le gouvernement a annoncé mardi que 23 personnes ont été tuées dans des affrontements entre forces de sécurité et manifestants.


Dans
l'intervalle, les unités déployées de l'armée, mercredi à Tunis, où
l'escalade de la tension après le déclenchement d'affrontements entre
policiers et manifestants pendant la nuit dans la banlieue ouest du
peuple.


Il
ya eu des renforts de soldats avec des armes, des camions et des jeeps
et des véhicules blindés dans la capitale tunisienne pour la première
fois depuis le début des affrontements se déroulent en Tunisie il ya
quatre semaines.


Ces
renforts étaient stationnés aux carrefours dans le centre de la
capitale et à l'entrée de la solidarité de voisinage, où le dommage a
été causé par les actes de violence lors du phénomène de la nuit.


Et
stationnés les véhicules blindés et des soldats armés à l'entrée de la
banlieue où les grands ne sont pas levées au bout de l'épave de voitures
et un bus brûlé à proximité du siège de Almatmdip qui a été attaqué
hier.


Et
couverte de débris de verre et des pneus enflammés par Bizerte dans les
quartiers avec le peuple de solidarité et le lancement et Almnehlp dans
l'ouest de la capitale.


Et
ainsi que des renforts de police et des grandes unités, il existe deux
mécanismes d'intervention de l'armée et des soldats armés qui gardaient
les lieux reliant Jadti France et Habib Bourguiba, au large de
l'ambassade française et de la cathédrale de Grand Tunis.


Au cours de cette étape de manifestations réprimées par la police mardi. Ainsi que des renforts militaires ont été vus autour du siège de la radio-télévision d'Etat dans le quartier de Lafayette.


Et
vu des centaines de solidarité de voisinage de jeunes qui ont bloqué
les routes dans les pneus plus tôt combustion et lapidé la police
tentent d'attaquer un bâtiment du gouvernement local.


La police a tiré des coups de semonce en l'air et a également tiré des gaz lacrymogènes pour empêcher la foule de l'immeuble.


La foule hurlait des slogans fréquence à laquelle ils n'avaient pas peur, pas peur, mais de Dieu.


Et
dispersé la foule plus tard, a conduit la police sont la chasse de
petits groupes de personnes dans les rues de côté près de la scène de
l'affrontement antérieur.


Un témoin a dit que de grands renforts de la police et mis en sont demeurés en attente quelques pâtés de maisons. Il y avait aucun signe de problèmes dans d'autres parties de la ville.


Les
fonctionnaires ont déclaré la mort de civils, le tout dans des
affrontements dans les villes de province le week-end s'est produit
lorsque la police a ouvert le feu sur les émeutiers en état de légitime
défense.


Donc, mardi soir il n'y avait pas état d'affrontements majeurs après que l'armée déployée dans les villes les plus volatiles. Et
fermer les écoles et les universités pour une durée indéterminée et
ordonné à la police à des gens via des haut-parleurs dans la ville et au
moins un, mais se rassemblent dans les rues.


Le
ministre des Communications de la Tunisie Samir al-Obeidi mardi que le
nombre de personnes tuées au cours des trois derniers jours s'élevait à
21 personnes. Il a nié les rapports qui suggèrent un plus grand nombre, le décrivant comme mauvais.


Obeidi a déclaré dans une conférence de nouvelles que il peut confirmer que le nombre de morts dans le week-end à 21. Ce nombre augmente par trois le chiffre officiel annoncé par le.


Les deux autres ont été tués dans des affrontements plus tôt dans les troubles qui ont cours depuis près d'un mois. Et deux autres sont suicidés en signe de protestation.


Le
ministre a commenté les chiffres fournis par les stations de télévision
et agences de nouvelles que le bilan était d'environ 40 ou 50, en
disant que ces rapports sont tout à fait faux.


Il
a dit que les mouvements de l'extrémisme religieux et les mouvements
extrémistes de gauche se sont infiltrés dans les manifestations et
poussé à la violence.


Il
a parlé des plaintes de certains jeunes qui ont participé aux
manifestations, en disant que la réponse du gouvernement aux demandes
des jeunes est l'ouverture économique et social des réformes et une plus
grande vers la liberté.


Ben Ali se prépare à un examen plus minutieux et la pression de la communauté internationale après les affrontements. France,
qui ont colonisé le pays dans le passé, il a regretté la violence, mais
n'a pas appartenir à un parti d'assumer la responsabilité.


Il
a dit le porte-parole du gouvernement français, François Baroin a dit
la radio Europe 1, "nous lançons un appel au calme, car le seul dialogue
qui sera problèmes économiques et sociaux en Tunisie."


Plus tôt, le secrétaire général Ban Ki-moon s'est dit préoccupé par l'escalade de la violence et appelé à la retenue. L'UE
est le principal partenaire commercial de la Tunisie dans la première
déclaration depuis le décès le week-end qu'il regrettait la violence qui
a conduit à la perte de vies.

Tunisian
Prime Minister Mohamed Ghannouchi on Wednesday that the country's
President Zine El Abidine Ben Ali was appointed as the new interior
minister and ordered the release of all detainees in a wave of violent
protests.


Ghannouchi
said, speaking at a news briefing that the President ordered the
formation of a special committee to investigate corruption and practices
of some officials and that he had appointed Ahmed Friep an academic and
a former Minister of State and the new interior minister.


The government said Tuesday that 23 people were killed in clashes between security forces and protesters.


In
the meantime, the units deployed from the army on Wednesday in Tunis,
where the escalation of tension after the outbreak of clashes between
police and demonstrators during the night in the western suburb of the
People.


There
were reinforcements of soldiers with weapons, trucks and jeeps and
armored vehicles in the Tunisian capital for the first time since the
outbreak of confrontations taking place in Tunisia four weeks ago.


These
reinforcements were stationed at intersections in the center of the
capital and at the entrance of neighborhood solidarity, where the damage
was caused by the acts of violence during the night phenomenon.


And
stationed armored vehicles and armed soldiers at the entrance to the
suburb where big is not lifted after the wreckage of cars and a bus
burnt out near the headquarters of Almatmdip which was attacked
yesterday.


And
debris covered the glass and burning tires by Bizerte in neighborhoods
with the People's Solidarity and the launch and Almnehlp in the west of
the capital.


And
as well as police reinforcements and large units there are two
mechanisms for intervention of the army and armed soldiers who were
guarding the scene linking Jadti France and Habib Bourguiba, off the
French Embassy and the Cathedral of Tunis large.


During this stage demonstrations suppressed by police Tuesday. As
well as military reinforcements were seen around the headquarters of
state radio and television in the neighborhood of Lafayette.


And
saw neighborhood solidarity hundreds of youths who blocked roads in the
earlier burning tires and stoned the police are trying to attack a
building of local government.


Police fired warning shots in the air and also fired tear gas to keep the crowd from the building.


The crowd shouted slogans frequency in which they were not afraid, not afraid but God.


And
dispersed the crowd later took the police are chasing small groups of
people in side streets near the scene of the confrontation earlier.


One witness said that large reinforcements from the police brought in and remained on standby a few blocks away. There were no signs of any trouble in other parts of the city.


Officials
said the civilian deaths, all in clashes in provincial cities at the
weekend occurred when the police opened fire on rioters in self-defense.


So on Tuesday evening there were no reports of major clashes after the army deployed in the most volatile cities. And
shut down schools and universities for an indefinite period and ordered
police to people via loudspeakers in the city and at least one, but
gather in the streets.


The
Minister of Communications of Tunisia Samir al-Obeidi on Tuesday that
the number of people killed during the past three days amounted to 21
people. He denied reports that suggest a larger number, describing it as wrong.


Obeidi said in a news conference that he could confirm that the death toll in the weekend at 21. This number increases by three of the official figure announced by the.


The two others were killed in clashes earlier in the disturbances that have been underway for nearly a month. And two others committed suicide in protest.


The
Minister commented on the figures supplied by the television stations
and news agencies that the death toll was around 40 or 50, saying that
these reports are absolutely false.


He
said that the movements of religious extremism and extremist movements
of the left have infiltrated the protests and pushed to violence.


He
spoke about the complaints of some young people who participated in the
protests, saying that the government's response to the demands of young
people is the economic and social reforms and greater openness toward
freedom.


Ben Ali is preparing to more scrutiny and pressure by the international community following the clashes. France,
which colonized the country in the past it regretted the violence but
did not belong to a party to bear the responsibility.


He
said French government spokesman Francois Baroin told Europe 1 radio,
"we appeal for calm because the only dialogue which will economic and
social problems in Tunisia."


Earlier, UN Secretary-General Ban Ki-moon expressed concern over the escalation of violence and called for restraint. The
EU is the largest trading partner of Tunisia in the first statement
since the deaths at the weekend that he regretted the violence that led
to the loss of lives.

Dismissal of Minister of the Interior in Tunis and the release of detainees
Dismissal of Minister of the Interior in Tunis and the release of detainees and the army deployed in downtown Tunis
Tunisia: the dismissal of Interior Minister and the release of detainees in response to the protests of unemployment
Dismissal of Minister of the Interior and the proliferation of military forces in the Tunisian capital
Order: the dismissal of Interior Minister in Tunisia | Hussein's Fate

Rejet de la ministre de l'Intérieur, à Tunis et la libération des détenus
Rejet de la ministre de l'Intérieur, à Tunis et la libération des détenus et l'armée déployée au centre de Tunis
Tunisie: le licenciement de ministre de l'Intérieur et de la libération des détenus en réponse aux protestations de chômage
Rejet de la ministre de l'Intérieur et de la prolifération des forces militaires dans la capitale tunisienne
Ordre: le licenciement de ministre de l'Intérieur en Tunisie | Devenir Hussein

مشكووووووووور

شكرا ع الخبر

شكرا ع الخبر

يسلموا على الموضوع

لاعدمناك مبدع دائما